الفصل 19
"إذاً، ما رأيك؟" أسأل، وأنا أدير وجهي لأتأمل في عيون بندقية ناعمة. فتاة بشرية، لا تتجاوز الخامسة من عمرها، كانت مستلقية بجانبي.
كان لديها ابتسامة مرسومة على ملامحها البريئة، غير مكترثة بأنني قد أؤذيها في أي لحظة.
البشر لا يتفاعلون مع المخلوقات، والمخلوقات لا تتفاعل معهم إلا إذا تجرأ البشر على إلحا...
Log ind og fortsæt læsning
Fortsæt læsning i app
Opdag uendelige fortællinger på ét sted
Rejse ind i reklame-fri litterær lyksalighed
Flygt til dit personlige læserefugium
Uovertruffen læsepleasure venter på dig

Kapitler
1. تحذير!
2. مقدمة
3. الفصل 1
4. الفصل 2
5. الفصل 3
6. الفصل 4
7. الفصل 5
8. الفصل 6
9. الفصل 7
10. الفصل 8
11. الفصل 9

12. الفصل 10

13. الفصل 11

14. الفصل 12

15. الفصل 13

16. الفصل 14

17. الفصل 15

18. الفصل 16

19. الفصل 17

20. الفصل 18

21. الفصل 19

22. الفصل 20

23. الفصل 21

24. الفصل 22

25. الفصل 23

26. الفصل 24

27. الفصل 25

28. الفصل 26

29. الفصل 27

30. الفصل 28

31. الفصل 29

32. الفصل 30

33. الفصل 31

34. الفصل 32

35. الفصل 33

36. الفصل 34

37. الفصل 35

38. الفصل 36

39. الفصل 37

40. الفصل 38

41. الفصل 39

42. الفصل 40

43. الفصل 41

44. الفصل 42

45. الفصل 43

46. الفصل 44

47. الفصل 45

48. الفصل 46

49. الفصل 47

50. الفصل 48

51. الفصل 49

52. الفصل 50

53. الفصل 51

54. الفصل 52

55. الفصل 53

56. الفصل 54

57. الفصل 55

58. الفصل 56

59. الفصل 57

60. الفصل 58

61. الفصل 59

62. الفصل 60

63. الفصل 61

64. الفصل 62

65. الفصل 63

66. الفصل 64

67. الفصل 65

68. الفصل 66

69. الفصل 67

70. الفصل 68

71. الفصل 69

72. النهاية!


Zoom ud

Zoom ind