الفصل 39
(وجهة نظر سيباستيان)
الاستيقاظ والدخول إلى مكتبي مع أليكسي يتبعني عن كثب يجعلني أشعر وكأنني ذاهب إلى مكتب والدي عندما كنت في مشكلة كطفل. هناك كرة من الأعصاب في بطني بينما أفكر بشكل مفرط فيما يخطط لقوله لي. ماذا يدور في ذهنه؟ هل سيخبرني أنني لست جيدًا بما يكفي لإيرينا كما قال شقيقها؟ ماذا كان يف...
Logg inn og fortsett å lese
Fortsett å lese i app
Oppdag uendelige historier på ett sted
Reis inn i reklamefri litterær lykke
Rømme til ditt personlige lesetilflukt
Uovertruffen leseglede venter på deg

Kapitler
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4

5. الفصل 5

6. الفصل 6

7. الفصل 7

8. الفصل 8

9. الفصل 9

10. فصل إضافي: عيد هالوين سعيد

11. الفصل 10

12. الفصل 11

13. الفصل 12

14. الفصل 13

15. الفصل 14

16. الفصل 15

17. الفصل 16

18. الفصل 17

19. الفصل 18

20. الفصل 19

21. الفصل 20

22. الفصل 21

23. الفصل 22

24. الفصل 23

25. الفصل 24

26. الفصل 25

27. الفصل 26

28. الفصل 27

29. الفصل 28

30. الفصل 29

31. الفصل 30

32. الفصل 31

33. الفصل 32

34. الفصل 33

35. الفصل 34

36. الفصل 35

37. الفصل 36

38. الفصل 37

39. الفصل 38

40. الفصل 39

41. الفصل 40

42. الفصل 41

43. الفصل 42

44. الفصل 43

45. الفصل 44

46. الفصل 45

47. الفصل 46

48. الفصل 47

49. الفصل 48

50. الفصل 49

51. الفصل 50

52. الفصل 51

53. الفصل 52

54. الفصل 53

55. الفصل 54

56. الفصل 55

57. الفصل 56

58. الفصل 57

59. الفصل 58

60. الفصل 59

61. الفصل 60

62. الفصل 61

63. الفصل 62

64. الفصل 63

65. الفصل 64

66. الفصل 65

67. الفصل 66

68. الفصل 67

69. الفصل 68

70. الفصل 69

71. الفصل 70

72. الفصل 71

73. الفصل 72

74. الفصل 73

75. الفصل 74

76. الفصل 75

77. الفصل 76

78. الفصل 77

79. الفصل 78

80. الفصل 79

81. الفصل 80

82. الفصل 81

83. الفصل 82

84. الفصل 83

85. الفصل 84

86. الفصل 85

87. الفصل 86

88. الفصل 87

89. الفصل 88

90. الفصل 89

91. الفصل 90

92. الفصل 91

93. الفصل 92

94. الفصل 93

95. الفصل 94

96. الفصل 95

97. الخاتمه


Zoom ut

Zoom inn