196

أليس

أن أشعر بوجود ألكسندرا ووالدي حولي، وأن أعرف أنني بأمان، وأنهم جاؤوا من أجلي حتى في بلد غريب، جعلني أحبهم أكثر. لكن هذا الحب لم يخفف من ألم فقدانه. صورة وجهه الشاحب، وكيف نزفوه كحيوان، وكيف أمسك ذلك الرجل برأسه، ممسكًا بشعره ليضع السكين على رقبته، وكيف ظهرت أولى قطرات الدم، كانت تطاردني. و...

Login to Unlock ChaptersPromotion