94

الساعة تقترب من منتصف الليل. أجلس مستندة إلى لوح السرير، أحتضن ركبتيّ، غير قادرة على منع دموعي من الانهمار. صدري يؤلمني بشدة، كما لو أن أحدهم قد طعنه ألف مرة. معرفة ما حدث بين إيدن وأوليفيا تجعلني أشعر وكأنني أموت. كم أنا غبية. كم أنا ساذجة. كنت أعلم أن هذا سيحدث عاجلاً أم آجلاً. اليوم الذي سيتركني ...

Login to Unlock ChaptersPromotion