119

فتحت عيني، مشوشة ومتعبة.

كانت قمم الأشجار الطويلة تحجب أشعة الشمس من التسلل والوصول إلى الأرض، مما أضاءنا. كانت المناظر الطبيعية بيضاء، وكانت رقاقات الثلج الصغيرة تتساقط علينا، تبلل رموشي وشعري، وتجمدهما.

كانت رائحة البلوط تهيمن على الهواء، ممزوجة بنقاء الثلج. كان شعورًا رائعًا أن أختبر شيئًا غريبًا...

Login to Unlock ChaptersPromotion