124

انتظر لثانيتين أخريين، كل عضلات جسده متوترة، ممسكًا نفسه على الجانب الآخر من المنضدة، قبل أن يظهر بجانبي في غمضة عين. ضربتني رائحته بقوة، وحركت حركته السريعة شعري. أدار جسدي، ووضعني أمامه. فتح ساقي ووضع نفسه بينهما. "اشتقت إليك كثيرًا، يا ذئبتي الصغيرة"، همس، مغلقًا يده في شعري من الخلف وأجبر رأسي ع...

Login to Unlock ChaptersPromotion