52

هدأت نفسي بينما كانت يدي تستند على الخشب المتشقق لباب زنزانة ثقيل، مستمعة إلى التنفس المتقطع خلفه الذي أكد لي شكوكي السابقة. لم أكن سوى على بعد أقدام قليلة من زنزانتي الخاصة، تاركة حدسي يوجهني. بصمت، فتحت القفل قبل أن أنزلق للداخل. بدأ زئير مدوٍ يملأ الغرفة، مزلزلاً السلاسل المعلقة من الجدار البعيد....

Login to Unlock ChaptersPromotion