الفصل 357: ليلة المفاجأة.

(من وجهة نظر تايلور)

نظر إلي أليك مذهولاً. لم يعرف ماذا يقول، وأخذت ذلك كإشارة لي للرحيل. لم يكن هناك شيء آخر لأقوله. عينيه قالت كل شيء. بالإضافة إلى أنني تركت كليان واقفاً ينتظرني، وكان عليّ أن أعود إليه.

بعد أن أخبرت أليك بما يحتاج إلى سماعه، وبما كان عليّ قوله، استدرت ومشيت بعيداً. ليس بشعور با...

Login to Unlock ChaptersPromotion