الفصل 214

كانت أفكار دوغلاس تدور في ذهنه كالملايين، لكن وجهه بقى هادئًا كالبحيرة الساكنة.

ببطء، سحب يده التي كان على وشك لمسها بها وقال: "حسنًا، سأستمع لكِ."

كان يعلم جيدًا أنه من الأفضل ألا يستمر في الحديث، على أمل أن ينعش ذاكرتها. عقلها لم يكن قادرًا على تحمل ذلك الآن.

أي دور كانت تحتاجه أن يلعبه، كان مس...

Login to Unlock ChaptersPromotion