الفصل 62

لاحظت المرأة أنه لم يفتح أحد الباب منذ فترة، فضغطت على الجرس مرة أخرى.

استفاقت ريجينا من أحلام اليقظة وفتحت الباب.

عندما تلاقت أعينهما، بدت ريجينا مشوشة، لكن المرأة ابتسمت وتعرفت عليها.

"ريجينا، صحيح؟ تبدين أجمل الآن. ذوقه لا يُعلى عليه!"

سألت ريجينا، "من أنت؟"

كانت متحيرة لأن المرأة تعرف اسمها...