الفصل 392

بهدوء أنزلت أوليفيا من بين ذراعي وأمعنت النظر في وجهها.

لقد أعاد الدم الطازج بعض اللون إلى وجنتيها، لكن عينيها بقيتا باهتتين، مما يدل على أن الدم كان مجرد تخفيف مؤقت. السم كان لا يزال يتغلب عليها.

ضربني شعور بالندم. لو كنت أعلم، لكنت أبقيت ذلك الرجل ذو الطوق الذهبي على قيد الحياة كمصدر دائم للدم.

...

Login to Unlock ChaptersPromotion