الفصل 17

من وجهة نظر: أميليا

بدأ يتحرك، ينزلق ببطء خارج مني حتى لم يتبقَ سوى رأسه داخل جسدي. تأوهت عندما دفع نفسه ببطء مرة أخرى.

"أنت مصمم على إغاظتي الليلة"، قلت.

ضحك ليوناردو بشيطانية. "أحب أن أثيرك إلى حد الجنون قبل أن أعطيك ما تريدين."

تأوهت عندما انزلق مرة أخرى بداخلي وتلوّيت على السرير بينما كر...

Login to Unlock ChaptersPromotion