الفصل 66

وجهة نظر ليوناردو

كان المنزل هادئًا عندما عدت، ذلك النوع من الهدوء الذي يصرخ بأن هناك شيئًا خطأ. كان معطف أميليا مفقودًا من الحامل بجانب الباب، لكن ملفها من الوثائق كان مفتوحًا على الطاولة في غرفة الجلوس، في تناقض صارخ مع عاداتها الدقيقة المعتادة. تسارع نبضي عندما خطوت إلى الداخل، وثقل القلق يضغط ع...

Login to Unlock ChaptersPromotion