الفصل 7

وجهة نظر ليوناردو

على الرغم من أن كل هذا لم يكن حقيقيًا، إلا أنني أردت أن تحبني والدة أميليا. قد يبدو الأمر سخيفًا، لكنني لم أرغب في خذلان أحد، لا هي ولا أميليا.

عندما وصلوا، ذهبت لأستقبلهم بنفسي عند الباب.

بدت والدة أميليا، مارغريت، هزيلة، وكان مرضها واضحًا. في تلك اللحظة، كان من الواضح لماذ...

Login to Unlock ChaptersPromotion