الفصل الثاني عشر

لويس

ماركوس دفعني حتى اصطدم ظهري بجدار الدش وزفرت متأوهاً ضد شفتيه. كانت بشرتي على ظهر فخذي ومؤخرتي حساسة ورقيقة ضد جدار البلاط البارد. شعرت روحي بالحرية، لم تكن الحاجة لملاحقتها شديدة كما كانت طوال اليوم.

كانت الحاجة لا تزال موجودة، تماماً مثل حاجتي لماركوس. كما كانت حاجته لي بينما الماء الساخن ي...

Login to Unlock ChaptersPromotion