108

في الجناح، تلاشت العالم الخارجي خلف الجدران السميكة والزجاج. السماء المسائية تغطت فوق إسطنبول، مرسومة بألوان البرتقالي والبنفسجي المضروب والوردي الغامق. أضواء المدينة تومض مثل اليراعات، بعيدًا في الأسفل عن شرفة الفندق، لكن لا يالدا ولا يوانيس أعطوا لها أي اهتمام.

مثل الإفطار، كانت العشاء جالسًا غير...

Login to Unlock ChaptersPromotion