122

يـالـدا سـوّت ثنايا فستانها بينما كانت السيارة تتوقف بلطف أمام قصر عائلة أندرياس.

كان قصراً ممتدًا على حافة تلة خضراء، بجدران حجرية صلبة وأعمدة وقفت كحراس قدماء. كان أنيقًا، فاخرًا، ولا يمكن إنكار أنه مرعب بعض الشيء. من النوع الذي تُبرم فيه الصفقات على نبيذ عتيق وتُبنى فيه الإرثات بمصافحة واحدة في ...

Login to Unlock ChaptersPromotion