الفصل 94

لقد مشى معها إلى غرفتها، طوال الوقت كان يمسك بيدها برفق ويحتضنها بقرب. كان هناك شيء ما في دفئه يشعرها بالراحة، شيء ما في طريقة احتضانه لها وكأنه يعرفها منذ زمن طويل جعلها تنسى للحظة أنه مجرد غريب.

عندما وصلا إلى غرفتها، قام بلطف بإبعاد شعرها عن وجهها قبل أن يرفع رأسها برفق لتواجهه.

"هل أنت بخير؟" ...

Login to Unlock ChaptersPromotion