الفصل 52

"هل أنت بخير، ألكسندر؟" وقفت عند الباب أشاهده. بعد لحظة، رفع رأسه لينظر إليّ. كانت عيناه مظلمتين، وجعلها تتجول على جسدي قبل أن تلتقي بنظري.

الجوع في عينيه جعل قلبي يتوقف عن النبض تمامًا. لكن النار بين ساقي اشتعلت في شكل ألم خافت. والآن، لم يكن هناك شيء في رأسي يمنعني من الرغبة في الراحة التي يمكن أ...

Login to Unlock ChaptersPromotion