الفصل 102

الفصل السادس والخمسون

عندما عدت إلى المكتب، كانت تبتسم ابتسامة عريضة.

"مرحبًا!" قالت. جاءت ولفت ذراعيها حولي، وبشكل تلقائي، ذراعيّ ذهبتا حول خصرها، ورأسي انحنى لأقبلها. أغمضت عيني وشعرت حقًا بتلك القبلة، سمحت لنفسي بأن أضيع فيها لأن هذه كانت المرة الأخيرة التي ستحدث فيها. ومن المضحك كم تنتبه إلى ش...

Login to Unlock ChaptersPromotion