الفصل مائة وستة

"ماذا تعني أين أنت؟ ما خطبك؟" قلت لها بغضب.

"أنتِ آريا، صحيح؟ أين هذا المكان؟ ماذا... كيف وصلت إلى هنا؟" سألتني، والدموع في عينيها المتعبة.

"آخر شيء أتذكره كان... انتظري، لا أتذكر أي شيء"، قالت بصوت مختلف ومروع.

"لقد ناديتني باسمي للتو"، رددت عليها، منزعجة من كل هذا الدراما.

لحظة واحدة، تعتذر لي...

Login to Unlock ChaptersPromotion