الفصل مائة وواحد وعشرون

خلعوا عني ثوبي الأبيض وملابسي الداخلية، وشعرت بنسيم خفيف يسبب لي برودة.

ظننت أن الماء سيكون بارداً، لكن عندما خطوت فيه، كان دافئاً، وتنهدت براحة.

شعرت أن حوض الاستحمام كبير حتى دخل المرساة بملابسه الداخلية فقط.

جلس وجذبني نحوه، وكان جسده دافئاً مثل الماء.

كان ظهري إلى صدره وأخذ وعاءً صغيراً وبدأ...

Login to Unlock ChaptersPromotion