الفصل الرابع والخمسون

لقد قبلني بشغف، ملتهمًا شفتي ولساني وأنيني. كنت أشعر بأنني أُمتلك مرة بعد مرة، وهو ما كان منطقيًا بعد محادثتنا العاطفية.

لم أدرك كم افتقدته.

كل ما كان لدي مع أي شخص آخر قبله كان مجرد شهوة، مجرد رغبة جسدية.

لكن هذه القبلة شفت شيئًا داخلي، أقنعتني بأنه يحبني حقًا.

لم يحبني أحد آخر، وإن لم يحبني أ...

Login to Unlock ChaptersPromotion