مائة وستة عشر

ذهبت إلى غرفتي، وأغلقت الباب خلفي بقوة أكثر مما يلزم. كانت أنفاسي غير منتظمة بينما كنت أتكئ على الخشب، ضاغطًا كفيّ على السطح كما لو كنت أحاول أن أهدأ نفسي بهذه الطريقة.

قلبي لا يزال ينبض بشدة مما حدث في غرفة الطعام.

هنري صفع ألكسندرا.

ليس مرة واحدة. بل مرتين.

صدى الصوت لا يزال يتردد في رأسي، حاد...

Login to Unlock ChaptersPromotion