الفصل 14

توقف هنري لبرهة، واشتدت ملامحه. "كما قلتِ، أنتِ طفلة، لا تعرفين شيئًا."

كان بإمكاني الرد بحدة، لكن وجهه كان يحمل ظلالًا من المشاعر التي لم أستطع تحديدها، لكنها جعلتني أرغب في الوصول إليه وسؤاله إن كان بخير.

"إذن، أنرني، هنري، ماذا يمكنني أن أفعل لتجعلني أراك كشخص بالغ؟"

تلاقت نظراته مع نظراتي، "ل...

Login to Unlock ChaptersPromotion