الفصل 41

فتحت باب غرفتي متشوقة للقفز على سريري والتوقف عن القلق بشأن إفشاء أدالين لأسراري.

لكن عندما فتحت الباب، اتسعت عيناي، "تلك الحقيرة." تردد صدى في ذهني.

كان هنري جالسًا على كرسي تسريحتي، جسمه الطويل مائل للخلف، ساق واحدة متقاطعة فوق الأخرى. لم يقل كلمة، عيناه الحادة تتبع كل حركة أقوم بها وأنا أخطو إل...

Login to Unlock ChaptersPromotion