ستة وثمانون

كانت تلك الليلة التي غيرت كل شيء. في ذلك الوقت، كانت صوفي فتاة متهورة وخالية من الهموم.

في السابعة عشرة من عمرها فقط، كانت تحب الذهاب إلى النوادي والشرب. أحيانًا كانت تذهب بمفردها وأحيانًا تلتقي بأصدقاء جدد في النادي وتذهب معهم.

يمكن القول أن النادي كان ملاذها - مكان تجد فيه الراحة، حيث يمكنها أن ...

Login to Unlock ChaptersPromotion