الفصل 125

أشرقت شمس الصباح من خلال الستائر، مضيئة الغرفة. في وقت ما، انهارت صوفيا على السرير، نائمة بعمق مع ابتسامة هادئة على وجهها.

فجأة، رن هاتفها كمنبه، محطماً الهدوء.

"مزعج جداً"، تمتمت صوفيا وهي نصف نائمة. تقلبت محاولة حجب الضوضاء بذراعها، لكن ذلك لم يساعد. ثم دفنت رأسها تحت البطانية، آملة أن تعود إلى ...

Login to Unlock ChaptersPromotion