الفصل 34

وقف ديفيد عند الباب، عيناه حادتان كالصقر، يحدق في وجه صوفيا بريبة.

شعر في أعماقه أن هناك رجلاً آخر يختبئ في منزل صوفيا. كانت هذه الفكرة كالشوكة، مغروسة بعمق في قلبه، مما جعله غير قادر على البقاء هادئاً.

"دعيني أدخل"، قال بصوت منخفض ولكن آمراً.

"لا يمكنك الدخول!" كان صوت صوفيا حازماً، وقلبها ينبض ...

Login to Unlock ChaptersPromotion