إنه عادل فقط

تجمدت في مكاني.

كان السيد آدامز مستندًا إلى البار، وبيده مشروب، وابتسامة متعجرفة تعرف كل شيء ترتسم على شفتيه. شعرت بمعدتي تلتوي.

كانت عيناه تتفحصانني من رأسي إلى قدمي، فغمضت عيني لأصفو ذهني. شعرت كأن هذا ليس حقيقيًا، بل حلم من نوع ما.

لأنه، ما الذي يفعله معلم ثانوية في نادٍ جامعي؟

إنه أمر مزعج ع...

Login to Unlock ChaptersPromotion