حدود

القيلولة التي أخذناها بعد ذلك لم تكن كافية للراحة.

أمضي يومي كالمعتاد، أخطط للنوم وحدي في سريري تلك الليلة لأتعافى من كل ما جعلني زيد أشعر به، لكن بمجرد أن أنهي استحمامي وأتجه إلى غرفتي، يقتحم عايدن الغرفة.

كان قضيبه منتصبًا بالفعل، يدفع على حواف بنطاله. يندفع نحوي، يمسك بخصري ويدفعني نحو الحائط.

...

Login to Unlock ChaptersPromotion